الشرقية، 10، 1952) ونبذة عن مخطوط عربي في برلين (أوريانس، 7، 1954) ورسالة الفلك لابن قتيبة (أرابيكا، 1، 1954) وكتاب التباصير بالتجارة المنسوب إلى الجاحظ (أرابيكا 1، 1954) ومنتخب من نبذة غير منشورة عن البصرة (أرابيكا 1، 1954) وابن حزم (الأندلس، 19، 1954) والأنواء عند العرب (أرابيكا، 2، 1955) وحول زعم اصطناع البربر مصطلحات عربية (أوريانس، 4، 1955) ونشر كتاب القول في البغال للجاحظ، تحقيقاً وتعليقاً وفهارس (القاهرة 1955) وكتاب التربيع والتدوير للجاحظ بتحقيق ومقدمة فرنسية، مع ذكر المصادر وبعض التراجم وترجمة مفرداته العويصة إلى الفرنسية (منشورات المعهد الفرنسي بدمشق 1956، وكان أول من عنى بهذا الكتاب فان فلوتن) والفصل الأخير من البخلاء للجاحظ (أرابيكا، 2، 1955) ولعبة أدبية منسوبة إلى الجاحظ، عن مخطوط في استانبول (المشرق 1956) والأمصار وعجائب البلدان للجاحظ، وهو مخطوط فريد بالمتحف البريطاني (يحققه الآن) ومروج الذهب للمسعودي (يحققه الآن، وكان دي جين قد عاون على نشر جزء منه، باريس 1787) وعاون جوزيف شاخت وبرنارد لويس في نشر الطبعة الجديدة من المعجم المفهرس لألفاظ الحديث (ليدن 1957) وتقويم قرطب (ليدن 1961). والبصري موطن الواقعية (حلقة علم الاجتماع الإسلامي، بروكسل 1962).
عمل في شمالى أفريقية؛ ثم عين أستاذاً في المدرسة الوطنية للغات الحية في باريس، ثم مديراً لمركز الدراسات العربية الحديثة في بكفيا بلبنان.
آثاره: في سبيل دراسة حيوانات الصحراء الغربية، وهو يتناول علم الحيوان واللغة وأجناس الشعوب، في 172 صفحة مع رسوم وفهارس وترجمة مصطلحات (المجلد الثامن من مذكرات ووثائق معهد الدراسات المغربية
العليا بالرباط، باريس 1951) ونحو العربية الحديث (وهو رسالته في الدكتوراه) ومختارات من الأدب العربي المعاصر، بالعربية والفرنسية (بيروت 1961) ومن مباحثه