الإسلامية في كلية الآداب بالجزائر (1919) ومديراً لمعهد الدراسات الشرقية في الجزائر (1931) وانتخب عضوا في مجمع الكتابات والآداب (1940).

آثاره: صنف بمعاونة أخيه وليم: الأبنية العربية القديمة في تلمسان (1903) وله: تاريخ العرب في بلاد البربر من القرن الحادي عشر إلى القرن الرابع عشر (قسطنطينة 1913) وقبة جامع القيروان الكبير وسقوفه، في 60 صفحة و 28 رسماً و 23 لوحاً مصوراً (سلسلة مباحث إدارة الآثار والفنون في تونس، باريس 1925، وهو تتمة لما نشره فلوري وسالادين عن بناء هذا الجامع ومحاسنه) وبمعاونة بوانو: الأعلاق القيروانية. وله: الفن الإسلامي والعمارة، في مجلد ين نفيسين يحتويان على الظروف التاريخية والتطور الفني (باريس 1927، ثم أعاد نشره في 540 صفحة بعنوان: العمارة الإسلامية في المغرب، وتونس، والجزائر، والأندلس، وصقلية - باريس 1954) وتلمسان (منشورات لوران في سلسلة المدن الشهيرة، باريس 1950) وتاريخ المغرب الديني، في 332 صفحة، ومسرد وفهرسين مستقلين، وخريطتين (دراسات عن أفريقيا وآسيا، باريس 1951) ومن مباحثه: ثلاثة أشكال زخرفية في جامع قرطبة (مؤتمر المستشرقين، 14، 1905) وفي المجلة الأفريقية: الفن الإسلامي في بلاد البربر (1906) وجامع الوليد في دمشق (1906) وكتابة على قبر عالم تلمساني (1918) وتنقيب عن الآثار (1919 - 22 - 28 - 46) والخزف في فاس (1920) وفي غيرها: منبر جامع الجزائر (هسبيريس 1921) والفن الإسلامي في القرن الحادي عشر في تونس (صحيفة الفن الإسلامي الحديث 1923) وبمعاونة لامار: التنقيب عن الآثار الإسلامية (المجلة الأفريقية 1924) وله: نبذة عن الرباط في بلاد البربر (منوعات رينه باسه 1925) والمحراب المغربي (منوعات هنري باسه 1928) ومواد الفهرس متحف مصطفي (المجلة الأفريقية 1928) والفن الإسلامي في الجزائر (صحيفة الفنون الجميلة 1930) ومسألة الصور في الفن الإسلامي (بيزانسيون 1931) وجوامع القاهرة (المجلة الأفريقية 1933) والتبادل الفني بين مصر ومسلمي المغرب (هسبيريس 1934) ومجموعات الصور والأفلام وبطاقات البريد التي تمثل منازل وملابس الوطنيين (المجلة الأفريقية 1935) وتلمسان (منوعات جودفروا

طور بواسطة نورين ميديا © 2015