آثاره: تاريخ بني الأحمر ملوك غرناطة، وقد استعان بابن خلدون وغيره من المؤرخين العرب (باريس 1898) والزواج عند الجزائريين (باريس 1907) والنظم في الإسلام (الطبعة الأخيرة مزيدة ومنقحة ولكنها موجزة، باريس 1931) وترجمة كتاب مائة ليلة وليلة (باريس 1911) ومكة والمدينة (مجلة تاريخ الأديان 1918) وتعليم العربية في فرنسا (ذيل نشرة لجنة أفريقيا الفرنسية، 1922) والحج إلى مكة، في 332 صفحة (باريس 1923) والشام على عهد المماليك، نقلاً عن المؤلفين العرب، في 288 صفحة (باريس 1923) ورسالة من صلاح الدين إلى الخليفة الموحد (منوعات رينه باسه 1925) وأهل الإسلام في نظر توراندراي (مجلة تاريخ الأديان 1927) وفقرات في مسالك الإبصار متعلقة بالمغرب (منوعات هنري باسه 1928) وترجمة الجزءين الخاصين بأفريقيا والأندلس من مسالك الإبصار للعمري (باريس 1927) والعالم الإسلامي والبيزنطي حتى الصليبيين - وهو الجزء السابع من تاريخ العالم بإشراف كافنياك في ثلاثة أقسام تتناول العالم العربي - (باريس 1931) وبعثة حربية برتغالية في القاهرة (منوعات يورجا 1933) وفن المعمار في المغرب الإسلامي (المجلة التاريخية 1933) والمتنبي وسبب شهرته (مجموعة المتنبي 1936) وبمعاونة برونو: كتاب القضاة اللونشريسي (1937) وصنف، بمعاونة بلاشر: قواعد العربية الفصحى، وهو من أجود كتب النحو (باريس 1937) وله: دراسات في مصنفات الحسبة (المجلة الآسيوية 1938) وتاريخ التنظيم القضائي في بلدان الإسلام (مجلة الدراسات الإسلامية 1939) وأصل العدالة الإسلامية (منوعات ديسو 1939) والرازي الفيلسوف (مجلة الأديان 1991) ورحلة ابن جبير، ترجمة وتعليقاً (الجزء الثالث، الوثائق المتعلقة بتاريخ الصليبيين، باريس 1953 - 56) وترجمة مقدمة كتاب الشعر والشعراء لابن قتيبة، مع تعليق عليها (باريس 1948) وستار الكعبة (الدراسات الإسلامية 1954) ومحمد، الرجل ورسالته (باريس 1957).
أخو وليم مارسه، وهو فنان وعالم من أعلام الحضارة الإسلامية، تخرج من مدرسة الفنون الجميلة، ونال لقب دكتور في الأدب، وعين أستاذاً للآثار