الإسلامية 1934) وأثر تذكاري من عهد المماليك (منوعات ماسبيرو، 3، 1934) وكتاب خيول بريد المماليك (منوعات جودفروا - ديمومبين، القاهرة 1935) وبمعاونة فيللرس: دمشق وسوريا الجنوبية (منشورات إدارة السياحة السورية 1936) وله: حلب أيام سيف الدولة، في العيد الألفي للمتنبي (بيروت 1936) وقوافل الحج السورية من القسطنطينية (الفن الإسلامي، منشورات جامعة متشيجان، 24، 1937) وتصحيح النص المطبوع لتاريخ بيروت لصالح بن يحيى (نشرة الدراسات الشرقية 1937) والآثار الأيوبية في دمشق (في كراستين من السلسلة التي يصدرها المعهد الفرنسي بدمشق منذ 1930) وملاحظات على بعض الجوامع السلجوقية (حولية جامعة الجزائر، 2، 1938) ودفاع بحرية طرابلس (نشرة متحف بيروت، 2، 1938) وفن الساسانيين (مجلة الدراسات الإسلامية 1938) والخرائب الأموية في جبل سيس (سير با، 20، 1939) والقوافل السورية في العصر الوسيط (الفن الإسلامي، 6، 1939 و 7، 1940) وقصور الشام (المجلة الآسيوية 1939) وتل حلب (المنوعات السورية المهداة إلى ديسو، باريس 1939) والخرائب الأموية في جبل عنجر (نشرة متحف بيروت، 1940) وبمعاونة جابر بيل: رحلات أثرية إلى تركيا الشرقية، فيه 160 كتابة عربية معظمها غير منشور (باريس 1940) وله: حلب، دراسة عن توسع مدينة سورية كبرى منذ نشأتها إلى أواسط القرن التاسع عشر - وهي رسالة الدكتوراه في الآداب (باريس 1941) وبريد الخيول في إمبراطورية المماليك - وهي تتمة رسالة الدكتوراه في الآداب (باريس 1941) والكتابات العربية على مسجد البصرة (سيريا 1941) والمدخل إلى تاريخ الشرق الإسلامي (من السلسلة التي يشرف عليها معهد الدراسات الإسلامية بجامعة باريس، باريس 1943، وقد اختصره بالعربية الدكتور صلاح الدين المنجد بعنوان: رائد التراث العربي، ونشرته دار العلم للملايين، بيروت 1947، ثم أعادك. كاهن نشره منقحة، في باريس) وبمعاونة بلاشر: قواعد نشر وترجمة النصوص العربية (باريس 1945) وله: كيف يدرس تاريخ العالم العربي (المجلة الأفريقية 1946) ومؤرخو العرب: منتخبات مترجمة ومعرفة (باريس 1946) وكنوز الذهب في