(1933) والعراق وإيران (1934) وعاون، منذ عام 1937، على إحصاء المصنفات التي تنشرها مجلة الدراسات الإسلامية، وقد تفرد في أساليب بحثه فجمع إلى الآثار فن الآداب، فأحياهما. وصنف له بعد وفاته كتاب بعنوان: ذكري جان سوفاجه (المعهد الفرنسي بدمشق 1954).
آثاره؛ وفيرة، متعددة، نفيسة بين مقال وتحقيق وبين ترجمة وتصنيف، أشهرها: مزاران شيعيان في حلب (سيريا، 9، 1928) والسور الأول لمدينة حلب (منوعات المعهد الفرنسي بدمشق، 1، 1929) وبمعاونة دي بويسون والأب موترد اليسوعي: كنيسة باب سبع البيزنطية في حمص (منوعات جامعة القديس يوسف ببيروت، 14، 1929) وبمعاونة كانتينو: مسرد لكتابات تدمر، في تسع كراسات (المطبعة الكاثوليكية ببيروت 1930 - 36) وله: قلعة دمشق (سيريا 11، 1930) وحمام دمشقي من القرن الثالث عشر (سيريا، 11، 1930) والنصب التذكاري لصلاح الدين (مجلة الفنون الآسيوية 1930) وبمعاونة كومب، وفييت: مسرد تاريخي للكتابة العربية في 15 جزءاً (المعهد الفرنسي بالقاهرة 1931 - 1956) وله: مسرد للآثار الإسلامية في مدينة حلب (مجلة الدراسات الإسلامية 1931 وقد نقله إلى العربية الدكتور أسعد طلس ونشره في دمشق) وكتابات عربية على معبد بعل في تدمر (سيريا، 12، 1931) وأوان خزفية من طراز سوري - عراق من القرن الرابع عشر (منشورات المعهد الفرنسي بدمشق، باريس 1932) والآثار التاريخية في دمشق (المطبعة الكاثوليكية ببيروت 1932) وبحث في سيف شرقي في متحف اللوفر (المجلة الآسيوية 1933) وومراسيم مماليك سوريا (نشرة المعهد الفرنسي بدمشق، 1932) وكتاب الدرر المختارة المنسوب إلى ابن الشحنة، ترجم بعض أجزائه ترجمة دقيقة وعلق عليه تعليقاً صحيحاً وذيله بترجمة مصطلحات العمران (الجزء الأول، المطبعة الكاثوليكية ببيروت 1933، والثاني منشورات المعهد الفرنسي بدمشق 1934) ومختارات من بغية الطلب لابن العديم، متناً وترجمة عن مخطوط استانبول (مجلة الدراسات الإسلامية 1933) خريطة اللاذقية (نشرة الدراسات الشرقية، 24، 1934) والعمارة الإسلامية في سوريا (مجلة الفنون الإسلامية 1934) وتخطيط تاريخي لمدينة حلب (الدراسات