إلى الإنجليزية والفرنسية والتركية ونقله إلى العربية الأستاذان نبيه فارس ومنير البعلبكي، في خمسة أجزاء، بيروت) والعرب في التاريخ لبرنارد لويس، والإسلام في التاريخ الحديث لولفريد كانتوبل سميث، والإسلام والعصر الحديث لليختانستادتر، والشرق الأدنى الإسلامي للسير هاملتون جيب، ومانجو، وبكنجهام، وسافور، وديكنز، وكاشا (منشورات جامعة تورنتو).
ولم يهمل المستشرقون أمراً من أمورها إلا صنفوا فيه فألف عن السلالات الإسلامية لين - بول. وعن الأمويين: فللوزن، ولامنس، وجابرييلي، ولبروك. وعن العباسيين: فان فلوتن، وهلليج، وبوفا، وفاسيلييف. وعن الطولونيين: بيكر. وعن الحمدانيين: فرايتاج. وعن الدويلات الفارسية: بارتولد. وعن الغزنويين: ماسه. وعن الإسماعيليين: إيفانوف. وعن الفاطميين: أوليري. وعن قرامطة البحرين: دي خويه. وعن السلجوقيين: ديني. وعن المغول: جروسه. وعن المماليك: فييت، وموير (مصنف كتاب دولة المماليك في مصر الذي نقله إلى العربية الأستاذان محمود عابدين، وسليم حسن). وعن الصفويين: مالكوم، وعن العمانيين: ينجر، وعن المغرب والأندلس: جوتيه، وجوزيف مالت كيب (مصنف كتاب مدنية العرب في الأندلس الذي نقله إلى العربية الدكتور تقي الدين الهلالي) ودوزي وليفي- بروفنسال. وعن الصلات الثقافية والتجارية بأوربا: أرنولد، وجيوم، وبالاثيوس، وايكر، وهايد، وشوب، وزورجا، وماسون، وراسموسن صاحب كتاب تجارة الشرق مع روسيا وإسكندناوه في العصر الوسيط. هذا إلى مئات من المستشرقين الذين تناولوا علوم تلك السلالات وآدابها وفتوها في كتب ذكرت مع آثارهم في هذا الكتاب.
وقد صنِّف في مختلف الفنون الإسلامية أساتذة فنيون، منهم: فون كاراباشيك في الخطوط العربية وتطورها، وكرافت في الرسوم الشرقية، وفلوري في الزخرف الإسلامي، وكر زويل في العمارة الإسلامية، ومال في أثر العرب في الفن الروماني، وفارمر في الموسيقى العربية، وقد جمع مصادرها وتأثرها وأثرها وترجم لأصحابها ووصف