فلم يخطب فيه بخطبة عبد الله بن مسعود – رضي الله عنه- 1 قام وتركهم2.
وهذا كان من أحمد على طريق المبالغة في الاستحباب، لا على الوجوب3 فإنه لم يقل أحد من العلماء بوجوب الخطبة4 إلا داود 5