وهب نسيم البان من أيمن الحمى ... فزاد فلما آن رآني حن لي1
وقصيدة أخرى "تحية القنفذة" وهي له أيضًا: يقول في مطلعها:
على البندر الغربي أهدي تحيتي ... مضاعفة تترى بصافي المودة
تؤم رجال الخير والفضل والتقى ... وكل أولي علم بتلك المدينة
بها أهلها كالغيث حل لجارهم ... ووافدهم فيها بأوفر نعمة2