في وقته صلى الله عليه وسلم، قوله [فقل عند أهلي] إما أن يكون كذبًا (?) ولا ضير فيه إذا لم يكن متضمنًا للفساد (?) لا سيما وفيه ذنب عن دينه، أو هو توزية كان أهل الرجل من يستأنس به ويركن إليه، وكذلك الكاهن غلب فيمن يخبر عن الغيب فقد أخبر الراهب بكتابه عما هو غيب. قوله [فسمع به أعمى] ويقال: كان وزيرًا للملك (?).

قوله [فقال الغلام للملك: إنك لا تقتلني إلخ] وقد ورد في غير هذه الرواية أنه أمر الملك (?) أن يجمع أهل مملكته خاصهم وعامهم في صعيد ثم

طور بواسطة نورين ميديا © 2015