تضلّ» (282) بكسر الهمزة (?).

وأمّا المفتوحتان فجملتها تسعة وعشرون موضعا، أوّلها في النساء موضعان:

وهما «السّفهاء أموالكم» (5) و «جاء أحد مّنكم» (43)، وفي المائدة مثلها (?)، وفي الأنعام: «جاء أحدكم» (61)، وفي الأعراف موضعان وهما (?): «فإذا جاء أجلهم» (34) و «تلقاء أصحاب النّار» (47)، وفي يونس: «إذا جاء أجلهم» (49)، وفي هود سبعة مواضع منها: «جاء أمرنا» (?) خمسة مواضع في القصص الخمس، و «جاء أمر ربّك» (76، 101) في قصة صالح ومثله في ما (?) بعد المائة وفي الحجر موضعان وهما: «جاء آل لوط» (61) و «جاء أهل المدينة» (67) وفي النحل: «فإذا جاء أجلهم» (61) وفي الحج: «ويمسك السّماء أن تقع على الأرض» (65) وفي المؤمنين (?) موضعان وهما: «جاء أمرنا» (27) و «جاء أحدهم الموت» (99) وفي الفرقان/ 73 و/: «شاء أن يتّخذ» (57) وفي الأحزاب: «إن شاء أو يتوب» (24) وفي فاطر: «جاء أجلهم» (45) وفي المؤمن: «فإذا جاء أمر الله قضي» (78) وفي القتال: «فقد جاء أشراطها» (18) وفي القمر: «جاء آل فرعون النّذر» (41) وفي الحديد: «جاء أمر الله وغرّكم» (14) وفي المنافقين: «جاء أجلها» (11) وفي عبس: «شاء أنشره» (22).

وأما المضمومتان فلم تأتيا إلّا موضعا واحدا لا غير، وهو قوله تعالى في سورة الأحقاف: «أولياء أولئك» (32).

أمّا اختلافهم في ذلك، فقرأ أبو عمرو بحذف الهمزة الأولى من الأضرب

طور بواسطة نورين ميديا © 2015