الثلاثة (?) وهذا هو المشهور عنه (?)، وقال قوم إنّ المحذوفة هي الثانية.
وممّن ذكر ذلك أبو العزّ عن الحمّاميّ (?)، والصقليّ (?) عن أبي الطّيّب بن غلبون (?).
وافقه البزيّ ونافع إلا ورشا في المفتوحتين، وليّنا الأولى وحقّقا الثانية من المكسورتين والمضمومتين (?) إلا قوله تعالى: «بالسّوء إلّا» في يوسف فإنهما قلبا الهمزة فيه واوا وأدغما الواو في الواو (?)، غير أنّ مكّيّا نقل لهما في تبصرته/ 73 ظ/ التّليين أيضا على قاعدتهما (?).