والقراءة الثانية: {المَلَكَيْنِ}، بفتح اللام من (الملائكة) (?)، وهي قراءة الجمهور (?).

قال الزجاج" و {المَلَكَيْنِ} أثْبتُ في الرواية والتفسير جميعاً" (?).

وقال ابن الجوزي: " "وقراءة الجمهور أصح" (?).

قال الحافظ ابن حجر: " وقصة هاروت وماروت جاءت بسند حسن من حديث ابن عمر (?) في مسند أحمد (?)، وأطنب الطبري (?) في إيراد طرقها بحيث يقضي بمجموعها على أن للقصة أصلاً خلافاً لمن زعم بطلانها كعياض ومن تبعه (?)، ومحصلها: أن الله ركب الشهوة في ملكين من الملائكة اختباراً لهما، وأمرهما

طور بواسطة نورين ميديا © 2015