وأجيب عنه من أربعة أوجه:

الوجه الأول: بأن القياس على فعل النبي - صلى الله عليه وسلم - لا على فعل أصحابه.

الوجه الثاني: بأنه معارض بفعل النبي - صلى الله عليه وسلم -، فقد كان يقنت بعد الركوع.

الوجه الثالث: بأن ما جاء عن أنس محمول على الجواز.

الوجه الرابع: أن المراد بالقنوت قبل الركوع إطالة القراءة لا الدعاء (?).

الوجه الثاني من المناقشة: أنه قياس والقياس في العبادات غير معتبر (?).

الدليل الخامس: أن موضع الدعاء ما كان في القيام بعد الركوع (?).

ونوقش: أنه استدلال بموضع الخلاف.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015