وجه الاستدلال:
أن النبي - صلى الله عليه وسلم - علم الحسن القنوت في الوتر بعد الركوع، ولا يعلمه إلا الأفضل.
ونوقش: بأن الحديث ضعيف (?).
وأجيب: بأن الحديث صالح للاحتجاج.
الدليل الرابع: القياس على القنوت في الفجر للنوازل (?).
فقد كان النبي - صلى الله عليه وسلم - يقنت في الفجر بعد الركوع (?).
ونوقش من وجهين:
الوجه الأول: بأنه قد جاء عن أنس أنهم كانوا يقنتون قبل الركوع وبعده (?).