وجه الاستدلال:

أن النبي - صلى الله عليه وسلم - علم الحسن القنوت في الوتر بعد الركوع، ولا يعلمه إلا الأفضل.

ونوقش: بأن الحديث ضعيف (?).

وأجيب: بأن الحديث صالح للاحتجاج.

الدليل الرابع: القياس على القنوت في الفجر للنوازل (?).

فقد كان النبي - صلى الله عليه وسلم - يقنت في الفجر بعد الركوع (?).

ونوقش من وجهين:

الوجه الأول: بأنه قد جاء عن أنس أنهم كانوا يقنتون قبل الركوع وبعده (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015