جاء في «أساس البلاغة»: «نشر الثوب، والكتاب».

ومن المجاز: «نشر الله الموتى نشرا وأنشرهم» (?).

وجاء في «المفردات»: «نشر الثوب، والصحيفة، والسحاب، والنعمة، والحديث»: «بسطها»، قال تعالى: وَإِذَا الصُّحُفُ نُشِرَتْ (?).

وقيل: «نشر الله الميت وأنشره» (?) قال تعالى: ثُمَّ إِذا شاءَ أَنْشَرَهُ (?).

وجاء «في تاج العروس»: «النشر»: «الريح الطيبة».

وقال «أبو عبيد القاسم بن سلام» ت 224 هـ: (?) «النشر»: الريح مطلقا من غير أن يقيد بطيب، أو نتن أهـ ومن المجاز: «النشر»: احياء الميت، كالنشور، والانتشار.

وقد نشر الله الميت ينشره نشرا ونشورا، وأنشره: أحياه، وفي الكتاب العزيز وَانْظُرْ إِلَى الْعِظامِ كَيْفَ نُنْشِزُها (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015