قرأها «ابن عباس» ت 68 هـ رضي الله عنهما «ننشرها» بالراء.
قال «الفراء» ت 207 هـ: «من قرأ كيف ننشرها» بالراء، فانشارها:
إحياؤها» أهـ.
«والنشر»: «الحياة»، وقال «الزجاج» ت 311 هـ «نشرهم الله بعثهم» (?).
وجاء في «المفردات»: «النشز» المرتفع من الارض، ويعبر عن الاحياء بالنشز، والانشاز، لكونه ارتفاعا (?).
قال تعالى: وَانْظُرْ إِلَى الْعِظامِ كَيْفَ نُنْشِزُها (?).
وجاء في «تاج العروس»: ومن المجاز: «نشزت المرأة بزوجها، وعلى زوجها، تنشز نشوزا، وهي ناشز»: استعصت على زوجها وارتفعت عليه، وأبغضته، وخرجت عن طاعته.
واشتقاقه من النشز وهو ما ارتفع من الارض.
«ونشز بعلها عليها، ينشز نشوزا»: «ضربها، وجفاها، واضربها» قال الله تعالى: وَإِنِ امْرَأَةٌ خافَتْ مِنْ بَعْلِها نُشُوزاً (?).
«وأنشز عظام الميت انشازا»: رفعها الى مواضعها، وركب بعضها على بعض» وبه فسر قوله تعالى: وَانْظُرْ إِلَى الْعِظامِ كَيْفَ نُنْشِزُها ثُمَّ نَكْسُوها لَحْماً (?).
قال «الفراء» ت 227 هـ: (?).
قرأ «زيد بن ثابت» ت 45 هـ،