القاموس الفقهي (صفحة 254)

وعاقبتها رشيدة حميدة، كلها خير.

- في قولهم: جاء في عقب شهر رمضان: إذا جاء بعد ما مضى كله.

العقب: العاقبة.

العقبة: النوبة.

(ج) عقب.

العقبى: جزاء الامور.

العقوبة: الجزاء.

(ج) عقوبات.

العقوبات عند الحنابلة: هي الحدود والقصاص.

عقد الزهر - عقدا: تضامت أجزاؤه، فصار ثمرا.

- الحبل.

ونحوه: جعل فيه عقدة.

- البيع، واليمين، والعهد: أكده.

- قلبه على شئ: لزمه.

- لفلان على البلد: ولاه عليه.

عقد الشئ - عقدا: التوى كأن فيه عقدة.

- الرجل: كان في لسانه حبسة.

وعقدة - اللسان: احتبس.

وهي عقدة.

وعقداء.

اعتقد الشئ: اشتد، وصلب.

- الحبل، ونحوه: عقده.

- الدر، ونحوه: اتخذ منه عقدا.

- فلان الامر: صدقه، وعقد عليه قلبه وضميره.

انعقد: مطاوع عقد.

يقال: انعقد الحبل، أو البناء، أو اليمين.

تعاقد القوم: تعاهدوا.

عاقد فلانا: عاهده.

عقد الشئ: عقده.

وفي القرآن الكريم: (لا يؤاخذكم الله باللغو في أيمانكم ولكن يؤاخذكم بما عقدتم الايمان) (المائدة: 89) الاعتقاد: مصدر اعتقد.

- عند الحنابلة: ارتباط القلب بما انطوى عليه، ولزمه.

الانعقاد: مصدر انعقد.

- الشئ عند المالكية: عبارة عن تقومه بأجزائه، ولا يصح أن يفسر ب (يصح) ، أو (يلزم) لان البيع

مثلا قد يحصل بالمعاطاة.

أو غيرها من الصيغ.

- في المجلة (م 104) : تعلق كل من الايجاب.

والقبول، وبالآخر على وجه مشروع يظهر أثره في متعلقهما.

العقد: ما عقد من البناء.

(ج) عقود.

-: العهد -: اتفاق بين طرفين يلتزم بمقتضاه كل منهما تنفيذ ما اتفقا عليه.

كعقد البيع، والزواج.

وفي القرآن المجيد: (يا أيها الذين آمنوا أوفوا بالعقود) (المائدة: 1) -: الضمان.

- من الاعداد: العشرة، والعشرون، إلى التسعين.

- شرعا: ربط أجزاء التصرف بالايجاب والقبول.

وإنه ليس مجرد الايجاب والقبول، ولا الارتباط وحدة، بل هو مجموع الثلاثة.

(ابن عابدين) - عند المالكية: هو الايجاب والقبول.

- في المجلة (م 103) : التزام المتعاقدين.

وتعهدهما أمرا، وهو عبارة عن ارتباط الايجاب بالقبول.

العقد النافذ عند الحنفية: " هو مالا يتوقف على إجازة غير العاقد.

صيغة العقد: جملة ينشأ بها العقد.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015