عَن جَابر.

(11454) ((مَنْ أَعْطَى فِي صَدَاقِ امْرَأَةٍ مِلْءَ كَفَّيْهِ بُرّاً أَوْ سَوِيقاً أَوْ تَمْراً أَوْ دَقِيقاً فَقَدِ اسْتَحَلَّ)) (دهق) عَن جَابر.

(11455) ((مَنْ أَعْطَاهُ الله تَعَالى حِفْظَ كِتَابِهِ فَظَنَّ أَنَّ أَحَداً أُعْطِيَ أَفْضَلَ مِمَّا أُعْطِيَ فَقَدْ غَمَطَ أَعْظَمَ النِّعَمِ)) (تخ هَب) عَن رَجَاء الغنوي مُرْسلا.

(11456) (( (ز) مَنْ أَعْمَرَ أَرْضاً لَيْسَتْ لأَحَدٍ فَهُوَ أَحَقُّ بِهَا)) (حم خَ) عَن عَائِشَة.

(11457) (( (ز) مَنْ أَعْمَرَ رَجُلاً عُمْرَى فَهِيَ لَهُ وَلِعَقِبِهِ يَرِثُهَا مَنْ يَرِثُهُ مِنْ عَقِبِهِ)) (م دن هـ) عَن جَابر.

(11458) ((مَنْ أَعْمَرَ شَيْئاً فَهُوَ لِمُعَمِّرِهِ مَحْيَاهُ وَمَمَاتَهُ وَلاَ تَرْقُبُوا فَمَنْ أَرْقَبَ شَيْئاً فَهُوَ سَبِيلُ الْمِيرَاثِ)) (دن) عَن زيد بن ثَابت.

(11459) ((مَنْ أَعْمَرَ شَيْئاً فَهُوَ لَهُ حَيَاتَهُ وَبَعْدَ مَوْتِهِ)) (ن حب) عَن جَابر.

(11460) ((مَنْ أَعْيَتْهُ المَكاسِبُ فَعَلَيْهِ بِمِصْرَ وَعَلَيْهِ بِالجَانِبِ الْغَرْبِيِّ مِنْهَا)) (ابْن عَسَاكِر) عَن ابْن عَمْرو.

(11461) ((مَنْ أَغَاثَ مَلْهُوفاً كَتَبَ الله لَهُ ثَلاَثاً وَسَبْعِينَ مَغْفِرَةً وَاحِدَةٌ فِيهَا صَلاَحُ أَمْرِهِ كُلِّهِ وَثِنْتَانِ وَسَبْعُونَ لَهُ دَرَجَاتٌ يَوْمَ الْقِيَامَةِ)) (تخ هَب) عَن أنس.

(11462) ((مَنِ اغْبَرَّتْ قَدَمَاهُ فِي سَبِيلِ الله حَرَّمَهُ الله عَلَى النَّارِ)) (حم خَ ت ن) عَن أبي عِيسَى.

(11463) ((مَنِ اغْتَابَ غَازِياً فَكَأَنَّمَا قَتَلَ مُؤْمِناً)) (الشِّيرَازِيّ) عَن ابْن مَسْعُود.

(11464) ((مَنِ اغْتَسَلَ يَوْمَ الجُمُعَةِ ثُمَّ أَتَى الجُمُعَةَ فَصَلَّى مَا قُدِّرَ لَهُ ثُمَّ أَنْصَتَ حَتَّى يَفْرُغَ الإِمَامُ مِنْ خُطْبَتِهِ ثُمَّ يُصَلِّي مَعَهُ غُفِرَ لَهُ مَا بَيْنَهُ وَبَيْنَ الجُمُعَةِ الأُخْرَى وَفَضْلُ ثَلاَثَةِ أَيَّامٍ)) (م) عَن أبي هُرَيْرَة.

(11465) ((مَنِ اغْتَسَلَ يَوْمَ الجُمُعَةِ غُسْلَ الجَنَابَةِ ثُمَّ رَاحَ فِي السَّاعَةِ الأُولَى فَكَأَنَّمَا قَرَّبَ بَدَنَةً، وَمَنْ رَاحَ فِي السَّاعَةِ الثَّانِيَةِ فَكَأَنَّمَا قَرَّبَ بَقَرَةً، وَمَنْ رَاحَ فِي السَّاعَةِ الثَّالِثَةَ فَكَأَنَّمَا قَرَّبَ كَبْشاً أَقْرَنَ، وَمَنْ رَاحَ فِي السَّاعَةِ الرَّابِعَةِ فَكَأَنَّمَا قَرَّبَ دُجَاجَةً، وَمَنْ رَاحَ فِي

طور بواسطة نورين ميديا © 2015