(11441) ((مَنْ أَعَانَ مُجَاهِداً فِي سَبِيلِ الله أَوْ غَارِماً فِي عُسْرَتِهِ أَوْ مُكاتَباً فِي رَقَبَتِهِ أَظَلَّهُ الله فِي ظِلِّهِ يَوْمَ لاَ ظِلَّ إِلاَّ ظِلُّهُ)) (حم ك) عَن سهل بن حنيف.
(11442) ((مَنِ اعْتَذَرَ إِلَيْهِ أَخُوهُ بِمَعْذِرَةٍ فَلَمْ يَقْبَلْهَا كانَ عَلَيْهِ مِنَ الخَطِيئَةِ مِثْلُ صَاحِبِ مَكْسٍ)) (هـ، والضياء) عَن جودان.
(11443) ((مَنِ اعْتَزَّ بِالْعَبِيدِ أَذَلَّهُ الله)) (الْحَكِيم) عَن عمر.
(11444) (( (ز) مَنْ أَعْتَقَ رَقَبَةَ مُؤْمِنَةً كانَتْ فِدَاءَهُ مِنَ النَّارِ)) (حم دن) عَن عَمْرو بن عبسة.
(11445) ((مَنْ أَعْتَقَ رَقَبَةً مُسْلِمَةً أَعْتَقَ الله لَهُ بِكُلِّ عُضْوٍ مِنْهَا عُضْواً مِنْهُ مِنَ النَّارِ حَتَّى فَرْجَهُ بِفَرْجِهِ)) (ق ت) عَن أبي هُرَيْرَة.
(11446) (( (ز) مَنْ أَعْتَقَ شِرْكاً لَهُ فِي عَبْدٍ فَكَانَ لَهُ مَالٌ يَبْلُغُ ثَمنَ الْعَبْدِ قُوِّمَ الْعَبْدُ عَلَيْهِ قِيمَةَ عَدْلٍ فَأَعْطَى شُرَكَاءَهُ حِصَصَهُمْ وَعَتَقَ عَلَيْهِ الْعَبْدُ وَإِلاَّ فَقَدْ عَتَقَ مِنْهُ مَا عَتَقَ)) (حم ق 4) عَن ابْن عمر.
(11447) (( (ز) مَنْ أَعْتَقَ شِقْصاً مِنْ مَمْلُوكٍ فَعَلَيْهِ خَلاَصُهُ فِي مَالِهِ فَإِنْ لَمْ يَكُنْ لَهُ مَالٌ قُوِّمَ المَمْلُوكُ قِيمَةَ عَدْلٍ ثُمَّ اسْتَسْعَى غَيْرَ مَشْقُوقٍ عَلَيْهِ)) (حم ق 4) عَن أبي هُرَيْرَة.
(11448) ((مَنْ أَعْتَقَ عَبْداً وَلَهُ مَالٌ فَمَالُ الْعَبْدِ لَهُ إِلاَّ أَنْ يَشْتَرِطَ السَّيِّدُ مَا لَهُ فَيَكُونُ لَهُ)) (ده) عَن ابْن عمر.
(11449) ((مَنِ اعْتَقَلَ رُمْحاً فِي سَبِيلِ الله عَقلَهُ الله مِنَ الذُّنُوبِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ)) (حل) عَن أبي هُرَيْرَة.
(11450) ((مَنِ اعْتَكَفَ عَشْراً فِي رَمَضَانَ كانَ كَحَجَّتَيْنِ وَعُمْرَتَيْنِ)) (هَب) عَن الْحُسَيْن بن عَليّ.
(11451) ((مَنِ اعْتَكَفَ إِيمَاناً وَاحْتِساباً غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ)) (فر) عَن عَائِشَة.
(11452) ((مَنْ أُعْطِيَ حَظَّهُ مِنَ الرِّفْقِ فَقَدْ أُعْطِيَ حَظَّهُ مِنَ الخَيْرِ وَمَنْ حُرِمَ حَظَّهُ مِنَ الرِّفْقِ فَقَدْ حُرِمَ حَظَّهُ مِنَ الخَيْرِ)) (حم ت) عَن أبي الدَّرْدَاء.
(11453) ((مَنْ أُعْطِيَ شَيْئاً فَوَجَدَ فَلْيَجْزِ بِهِ وَمَنْ لَمْ يَجِدْ فَلْيُثْنِ بِهِ فَإِنْ أَثْنَى بِهِ فَقَدْ شَكَرَهُ وَإِنْ كَتَمَهُ فَقَدْ كَفَرَهُ وَمَنْ تَحَلَّى بِمَا لَمْ يُعْطَ فَإِنَّهُ كَلاَبِسِ ثَوْبَيْ زُورٍ)) (خد د ت حب)