(3833) ((إنّ أوَّلَ مَا يَسْأَلُ عَنْهُ العَبْدُ يَوْمَ القيَامَةِ مِنَ النَّعِيمِ أَن يُقالَ لهُ ألَمْ نُصِحَّ لَكَ جِسْمَكَ ونُرْوِيكَ مِنَ الماءِ البارِدِ)) (ت ك) عَن أبي هُرَيْرَة.

(3834) (( (ز) إنّ أوَّلَ مَنسَكِ يَوْمكمْ هَذَا الصَّلاةُ)) (طب) عَن الْبَراء.

(3835) (( (ز) إنّ أوَّلَ مَنْ سَيَّبَ السَّوائِبَ وعَبَدَ الأَصْنامَ أبُو خُزَاعَةَ عَمْروبنُ عامِرٍ وإنّي رَأَيْتهُ فِي النَّارِ يَجُرُّ أمْعاءَهُ فِيها)) (حم) عَن ابْن مَسْعُود.

(3836) ((إنّ أوَّلَ هذِهِ الأُمَّةِ خِيارُهُمْ وآخِرها شِرَارُهُمْ مخْتَلِفِينَ متَفَرِّقِينَ فَمَنْ كانَ يُؤْمِنُ بِالله واليَوْمِ الآخِر فَلْتَأْتِهِ مَنيَّتُهُ وهُوَ يَأْتِي إِلَى النَّاسِ مَا يُحِبُّ أنْ يُؤْتِى إلَيْهِ)) (طب) عَن ابْن مَسْعُود.

(3837) ((إنّ أهْلَ البَيْتِ إِذا تَوَاصَلُوا أجْرَى اللَّهُ تَعَالَى عليْهِمُ الرِّزْقَ وكانُوا فِي كَنَفِ الله)) (عد وَابْن عَسَاكِر) عَن ابْن عَبَّاس.

(3838) ((إنّ أهْلَ البَيْتِ لَيَقِل طُعْمُهُمْ فَتَستَنِيرُ بُيُوتُهُمْ)) (طس) عَن أبي هُرَيْرَة.

(3839) ((إنّ أهْلَ البَيْتِ يَتَتابَعُونَ فِي النّارِ حَتَّى مَا يَبْقَى مِنْهُمْ حرٌّ وَلَا عَبْدٌّ وَلَا أَمَةٌ وإنّ أهْلَ البَيْتِ يَتَتابَعُونَ فِي الجَنَّةِ حَتّى مَا يَبْقَى مِنْهُمْ حُرٌّ وَلَا عَبْدٌّ وَلَا أَمَّةٌ)) (طب) عَن أبي جُحَيْفَة.

(3840) (( (ز) إنّ أهلَ الجاهِلِيّةِ كَانُوا يَقولونَ إِن الشَّمْسَ والقَمَرَ لَا يَنْخَسِفانِ إلاَّ لِمَوْتِ عَظِيمٍ مِنْ عُظماءِ أهْلِ الأَرْضِ وَإِن الشَّمْسَ والقَمَرَ لَا يَنْخَسِفانِ لِمَوْتِ أحَدٍ وَلَا لِحَياتِهِ ولَكِنّهُما خَلِيقَتانِ مِنْ خَلقِهِ يُحْدِثُ اللَّهُ فِي خَلْقِهِ مَا شاءَ فأيُّهُما انْخَسَفَ فَصَلُّوا حَتَّى يَنْجَلِيَ أوْ يُحْدِثَ اللَّهُ أمْراً)) (ن) عَن النُّعْمَان بن بشير.

(3841) ((إنّ أهْلَ الجَنّةِ إِذا جامَعُوا نِساءَهُمْ عادُوا أبْكاراً)) (طس) عَن أبي سعيد.

(3842) (( (ز) إنّ أهْلَ الجَنّةِ إِذا دَخَلوها نَزَلوا فِيها بِفَضْلِ أعْمالِهِمْ ثمَّ يُؤْذَنُ فِي مِقْدَارِ يَوْمِ الجُمُعَةِ مِنْ أيَّامِ الدُّنْيا فَيَزُورُونَ رَبَّهُمْ ويَبْرُزُ لهُمْ عَرْشُهُ ويَتَبَدَّى لهُمْ فِي رَوْضَةٍ مِنْ رِياضِ الجَنّةِ فَيُوضَعُ لهُمْ مَنابِرُ مِنْ نُورٍ ومَنابِرُ مِنْ لُؤْلؤ ومَنابِرُ مِنْ ياقُوتٍ ومَنابِرُ مِنْ زَبَرْجَدٍ ومَنابِرُ مِنْ ذَهَبٍ ومَنابِرُ مِنْ فِضَّةٍ ويَجْلِسُ أدْناهُمْ وَمَا فِيهِمْ مِنْ دَنِيَ على كُثْبانِ المِسْكِ والكافُورِ مَا يَرَوْنَ أنّ أصْحابَ الكَرَاسِي بأَفْضَلَ مِنْهُمْ مَجْلِساً قِيلَ يَا رَسُولَ الله هلْ نَرَى رَبَّنا؟ قالَ نَعَمْ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015