(3824) (( (ز) إنّ أوَّلَ مَا خَلَقَ اللَّهُ القَلَمُ فقالَ لهُ اكْتُبْ قالَ مَا أكْتُبُ قالَ اكْتُبِ القَدَرَ مَا كانَ وَمَا هوَ كائِنٌ إِلَى الأَبَدِ)) (ت) عَن عبَادَة بن الصَّامِت.

(3825) (( (ز) إنّ أوَّلَ مَا خَلَقَ اللَّهُ القَلَمُ فقالَ لهُ اكْتُبْ قالَ يَا رَبِّ وَمَا أكْتُبُ قالَ اكْتُبْ مَقادِيرَ كلِّ شَيْءِ حَتَّى تَقُومَ الساعَةُ مَنْ ماتَ على غَيْرِ هَذَا فليسَ مِنِّي)) (د) عَن عبَادَة بن الصَّامِت.

(3826) (( (ز) إنّ أوَّلَ مَا دَخَلَ النَّقْص على بَنِي إسْرَائِيلَ كانَ الرَّجُلُ يَلْقى الرَّجُلَ فيقولُ يَا هَذَا اتَّقِ الله ودَعْ مَا تَصْنَعُ فإنهُ لَا يَحِلُّ لكَ ثمَّ يَلْقاهُ منَ الغَدِ فَلَا يَمْنَعُهُ ذَلِك أنْ يَكون أكِيلَهُ وشَرِيبَهُ وقَعِيدَهُ فلمَّا فَعَلُوا ذَلِك ضَرَبَ قُلُوبَ بَعْضِهِمْ بِبَعْض كَلاّ وَالله لَتَأْمُرُنّ بالمَعْرُوفِ وَلَتَنْهَوُنّ عَن المُنْكَرِ وَلَتَأْخذُن على يَدَ الظالِمِ وَلَتأْطُرُنّهُ على الحَقِّ أطْراً أوْ لَيَضْرِبَنَّ بِقُلُوبِ بَعْضِكُمْ على بَعْضٍ ثمَّ يَلْعَنُكُمْ كَمَا لَعَنَهُمْ)) (د) عَن ابْن مَسْعُود.

(3827) (( (ز) إنّ أوَّلَ مَا نَبْدَأ بِهِ فِي يَوْمِنا هَذَا أنْ نُصَلِّي ثمَّ نَرْجِعَ فَنَنْحَرَ فَمَنْ فَعَلَ ذَلِك فقد أصابَ سُنَّتَنا ومَنْ ذَبَحَ قَبْلَ ذَلِك فإنَّما هوَ لَحْمٌ قَدَّمَهُ لأَهْلِهِ لَيْسَ مِنَ النُّسُكِ فِي شَيْءِ)) (حم ق 3) عَن الْبَراء.

(3828) ((إنّ أوَّلُ مَا يُجازَى بِهِ المُؤْمِنُ بَعدَ مَوْتِهِ أنْ يُغْفَرَ لِجَميعَ مَنْ تَبَعَ جَنازَتَهُ)) (عبدبن حميد وَالْبَزَّار هَب) عَن ابْن عَبَّاس.

(3829) (( (ز) إنّ أوَّلَ مَا يُحاسَبُ بِهِ العَبْدُ يَوْمَ القيَامَةِ مِنْ عَمَلِهِ الصَّلاةُ فَإِن صَلُحَتْ فقد أفلَحَ وأنجَح وَإِن فسَدَت فقد خابَ وخَسِرَ وَإِن انْتَقَصَ مِنْ فَرِيضَة قالَ الرَّبُّ انْظُرُوا هَلْ لِعَبْدِي منْ تَطَوُّعٍ فيُكمِّلُ بهَا مَا انتقَصَ منَ الفَرِيضَةِ ثمَّ يَكون سائِرُ عَمَلِهِ على ذَلِك)) (ت ن هـ) عَن أبي هُرَيْرَة.

(3830) (( (ز) إنّ أوَّلَ مَا يُحكَم بَيْنَ العِبادِ فِي الدِّماءِ)) (ت) عَن ابْن مَسْعُود.

(3831) (( (ز) إنّ أوَّلَ مَا يُرْفَعُ مِنَ النَّاسِ الأَمانَة وآخِرَ مَا يَبْقَى الصَّلاةُ وَرُبَّ مُصِلِّ لَا خَيْرَ فِيهِ)) (هَب) عَن عمر.

(3832) (( (ز) إنّ أوَّلَ مَا يُرْفَعُ مِنْ هذِهِ الأُمَّةِ الحَياءُ والأَمانَةُ فَسَلُوهُما الله)) (هَب) عَن أبي هُرَيْرَة.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015