وجُعِلَتْ لِيَ الأَرْضُ مَسْجداً وطَهُوراً وأُعْطِيتُ الشفاعةَ لِلمُذْنِبينَ مِنْ أُمَّتِي يَوْمَ القيَامَةِ)) (ابْن عَسَاكِر) عَن عَليّ.
(3295) (( (ز) إنّ اللَّهَ بَعَثَنِي بتَمامِ مَكارِمِ الأَخْلاقِ وَكمالِ مَحاسِنِ الأَعْمالِ)) (طس) عَن جَابر.
(3296) ((إنّ اللَّهَ تَعَالَى بَعَثَنِي رَحْمَةً مُهْدَاةً بُعِثْتُ بِرَفْعِ قَوْمٍ وخَفْضِ آخَرِينَ)) (ابْن عَسَاكِر) عَن ابْن عمر.
(3297) (( (ز) إنّ اللَّهَ بَعَثَنِي مَلْحَمَةً ومَرْحَمَةً وَلم يَبْعَثْنِي تاجِراً وَلَا زَرَّاعاً وإنْ شِرارَ الناسِ يَوْمَ القيَامَةِ التُّجَّارُ والزَّرَّاعُونَ إلاَّ مَنْ شَحَّ على دِينِهِ)) (قطّ فِي الْأَفْرَاد حل وَابْن عَسَاكِر) عَن ابْن عَبَّاس.
(3298) ((إنّ اللَّهَ تَعَالَى بَنى الفِرْدَوْسَ بِيَدِهِ وحَظَرَها عَن كلِّ مُشْرِكٍ وَعَن كلِّ مُدْمِنِ خَمْرٍ سِكِّيرٍ)) (هَب وَابْن عَسَاكِر) عَن أنس.
(3299) (( (ز) إنّ اللَّهَ تَجاوَزَ لأُمَّتِي عَمَّا تُوَسْوِسُ بِهِ صُدُورُهُمْ مَا لم تَعْمَلْ أوْ تَتَكَلَّمْ بِهِ وَمَا اسْتُكْرِهُوا عَلَيْهِ)) (هـ هق) عَن أبي هُرَيْرَة.
(3300) (( (ز) إنّ اللَّهَ تَعَالَى تَجاوَزَ لأُمَّتِي عَمَّا حَدَّثتْ بِهِ أنْفُسُها مَا لم تَتَكَلَّمْ بِهِ أَو تَعْمَلْ بِهِ)) (ق 4) عَن أبي هُرَيْرَة (طب) عَن عمرَان بن حُصَيْن.
(3301) ((إنّ اللَّهَ تَعَالَى تَجاوَزَ لي عَن أُمَّتِي الخَطَأَ والنِّسْيانَ وَمَا اسْتُكْرِهُوا عَلَيْهِ)) (حم هـ) عَن أبي ذَر (طب ك) عَن ابْن عَبَّاس (طب) عَن ثَوْبَان.
(3302) (( (ز) إنّ اللَّهَ تَجاوَزَ لي عَن أُمَّتِي مَا وَسْوَسَتْ بِهِ صُدُورُها مَا لم تَعْمَلْ أوْ تَتَكَلَّمْ)) (حم خَ ن) عَن أبي هُرَيْرَة.
(3303) (( (ز) إنّ اللَّهَ تَجوَّزَ لَكمْ عَن صَدَقَةِ الخَيْلِ والرَّقِيقِ)) (عد وَابْن عَسَاكِر) عَن جَابر.
(3304) (( (ز) إنّ اللَّهَ تَصَدَّقَ بإِفْطارِ الصِّيامِ على مَرْضَى أُمَّتِي ومُسافِرِيهِمْ أفَيُحِبُّ أحدُكمْ أنْ يَتَصَدَّقَ على أحدٍ بِصَدَقَةٍ ثمَّ يَظَلُّ يَرُدُّها عَلَيْهِ)) (فر) عَن ابْن عمر.
(3305) ((إنّ اللَّهَ تَعَالَى تَصَدَّقَ بِفِطْرِ رَمَضانَ على مَرِيضِ أُمَّتِي ومُسافِرِها)) (ابْن سعد) عَن عَائِشَة.