(3306) ((إنّ اللَّهَ تَعَالَى تَصَدَّقَ عليكمْ عندَ وَفاتِكمْ بثلُثِ أمْوالِكمْ وجَعَلَ ذَلِك زِيادَةً لَكمْ فِي أعْمالِكمْ)) (هـ) عَن أبي هُرَيْرَة (طب) عَن معَاذ وَعَن أبي الدَّرداءِ.
(3307) (( (ز) إنّ الله تَطاوَلَ عَلَيْكُم فِي جَمْعِكمْ هَذَا فوَهَبَ مُسِيئَكُمْ لِمُحْسِنِكمْ وأعْطَى مُحْسِنَكمْ مَا سَأَلَ ادْفَعُوا بسْمِ اللَّهِ)) (هـ) عَن بِلَال.
(3308) ((إنّ اللَّهَ تَعَالَى جَعَلَ البَرَكَةَ فِي السُّحُورِ واللَّيْلِ)) (الشِّيرَازِيّ فِي الألقاب) عَن أبي هُرَيْرَة.
(3309) ((إنّ اللَّهَ جَعَلَ الحَمْدَ على لِسانِ عُمَرَ وقلْبِهِ)) (حم ت) عَن ابْن عمر (حم د ك) عَن أبي ذَر (ع ك) عَن أبي هُرَيْرَة (طب) عَن بِلَال وَعَن مُعَاوِيَة.
(3310) (( (ز) إنّ اللَّهَ جَعَلَ الحَقَّ على لِسانِ عُمَرَ وقَلْبِهِ وهوَ الفارُوقُ فَرَّقَ اللَّهُ بِهِ بَيْنَ الحَقِّ والباطِلِ)) (ابْن سعد) عَن أَيُّوب بن مُوسَى مُرْسلا.
(3311) ((إنّ اللَّهَ تَعَالَى جَعَلَ الدُّنْيا كُلها قَلِيلاً وَمَا بَقِيَ مِنْهَا إلاَّ القَلِيلُ كالثَّغِبِ شُرِبَ صَفْوُهُ وبَقِيَ كَدَرُهُ)) (ك) عَن ابْن مَسْعُود.
(3312) ((إنّ اللَّهَ تَعالى جَعَلَ السَّلامَ تَحِيَّةً لأُمَّتِنا وأماناً لأَهْلِ ذِمَّتِنا)) (طب هَب) عَن أبي أُمَامَة.
(3313) (( (ز) إنّ اللَّهَ جَعَلَ العِلْمَ قَبَضاتٍ ثمَّ بَثَّها فِي البلادِ فَإِذا سَمِعْتُمْ بِعالِمٍ قد قُبِضَ منَ الأَرْضِ فقد رُفِعَتْ قَبْضَتُهُ فَلَا يَزالُ يُقْبَضُ حَتَّى لَا يَتَبَقَّى مِنْهُ شَيْءٌ)) (فر) عَن ابْن مَسْعُود.
(3314) ((إنَّ اللَّهَ تَعَالَى جَعَلَ ذُرِّيَّةَ كلِّ نَبِيَ فِي صُلْبِهِ وجَعَلَ ذُرِّيَّتِي فِي صُلْبِ عَليِّ بن أبي طالبٍ)) (طب) عَن جَابر (خطّ) عَن ابْن عَبَّاس.
(3315) ((إنَّ اللَّهَ تَعَالَى جَعَلَ عَذابَ هَذِه الأُمَّةِ فِي الدُّنْيا القَتْلَ)) (حل) عَن عبد الله بن يزِيد الْأنْصَارِيّ.
(3316) ((إنَّ اللَّهَ تَعَالَى جَعَلَ لِكُلِّ نَبِيَ شَهْوَةً وإنّ شَهْوَتِي فِي قِيامِ هَذَا اللَّيْلِ إِذا قُمْتُ فَلَا يُصَلِّيَنْ أحَدٌ خَلْفِي وإنّ اللَّهَ تَعَالَى جَعَلَ لِكُلِّ نَبِيَ طُعْمَةً وإنّ طُعْمَتِي هَذَا الخُمْسُ فَإِذا قُبِضْت فهوَ لِوُلاةِ الأمْرِ مِنْ بَعْدِي)) (طب) عَن ابْن عَبَّاس.
(3317) (( (ز) إنّ اللَّهَ تَعَالَى جَعَلَ لِلزَّرْعِ حُرْمَةً غَلْوَةً بِسَهْمٍ)) (هق) عَن عِكْرِمَة مُرْسلا.