(3284) (( (ز) إنّ اللَّهَ أوْحَى إليَّ أنْ أُزوِّجَ كَرِيمَتَّي منْ عُثْمانَ)) (عد خطّ) عَن ابْن عَبَّاس (ابْن عَسَاكِر) عَن عَائِشَة.

(3285) (( (ز) إنّ اللَّهَ أوْحَى إليَّ أنْ تَواضَعُوا حَتَّى لَا يَفْخُرَ أحَدٌ على أحَدٍ وَلَا يَبْغِي أحدٌ على أحَدٍ)) (م د هـ) عَن عِيَاض بن حَمَّاد.

(3286) ((إنّ اللَّهَ تَعالى أوْحَى إليَّ أنْ تَوَاضَعُوا وَلَا يَبْغِي بَعْضُكُمْ على بَعْضٍ)) (خَدّه) عَن أنس.

(3287) ((إنّ اللَّهَ أوْحَى إليَّ أنَّهُ منْ سَلَكَ مَسْلَكاً فِي طلَبِ العِلْمِ سَهَّلْتُ لهُ طريقَ الجَنّةِ ومَنْ سَلبْتُ كَرَيمَتَيْهِ أثَبْتُهُ عَلَيْهِمَا الجَنّة وَفَضْلٌ فِي عِلْمٍ خَيْرٌ مِنْ فَضْلٍ فِي عِبادَةٍ وملاكُ الدِّينِ الوَرَعُ)) (هَب) عَن عَائِشَة.

(3288) (( (ز) إنّ اللَّهَ أوْحى إلَيَّ أيَّ هَذِه الثَّلاثِ نَزَلْتَ فَهِيَ دارُ هِجْرَتِكَ المَدِينَةَ أَو البَحْرَيْنِ أَو قِنَّسْرِينَ)) (ت ك) عَن جرير.

(3289) ((إنَّ اللَّهَ تَعَالَى أيَّدَنِي بأربَعَةِ وُزَرَاءَ اثْنَيْنِ مِنْ أهْلِ السَّماءِ جِبْرِيلَ ومِيكائِيلَ واثْنَيْنِ مِنْ أهْلِ الأَرْضِ أَبُو بكْرٍ وعُمَرُ)) (طب حل) عَن ابْن عَبَّاس.

(3290) (( (ز) إنّ اللَّهَ أيَّدَنِي بأشَدِّ العَرَبِ ألْسُناً وأذْرُعاً بابْنَي قَبيْلَةَ: الأَوْسِ والخرْزَجِ)) (طب) عَن ابْن عَبَّاس.

(3291) ((إنّ اللَّهَ تَعَالَى بارَكَ مَا بَيْنَ العَريشِ والفُراتِ وخَصَّ فِلَسْطِينَ بالتَّقْدِيسِ)) (ابْن عَسَاكِر) عَن زُهَيْر بن مُحَمَّد بلاغاً.

(3292) (( (ز) إنّ اللَّهَ باهَى مَلائِكَتَهُ يَوْمَ عَرَفَةَ عامَّةً وباهَى بِعُمَرَبنِ الخطَّابِ خاصَّةً وَمَا فِي السَّماءِ مَلَكٌ إلاّ وهوَ يُوَقِّرُ عمَرَ وَمَا فِي الأَرْضِ شَيْطانٌ إِلَّا وهوَ يَفِرُّ مِنْ عُمَرَ)) (ابْن عَسَاكِر وَابْن الْجَوْزِيّ فِي الواهيات) عَن ابْن عَبَّاس.

(3293) (( (ز) إنّ اللَّهَ بَدَأَ هَذَا الأَمْر نُبُوَّةً ورَحَمَةً وكائِناً خِلافَةً وَرَحْمَةً وكائِناً مُلْكاً عَضوضاً وكائِناً عتُوَّةً وجَبريَّةً وفَساداً فِي الأُمَّةِ يَسْتَحلُّونَ الفُرُوجَ والخُمُورَ والحَرِيرَ ويُنْصَرُونَ ويُرْزَقُونَ أبدا حَتَّى يَلْقَوا اللَّهَ)) (الطَّيَالِسِيّ هق) عَن أبي عُبَيْدَة ومعاذ.

(3294) (( (ز) إنّ اللَّهَ بَعَثَنِي إِلَى كلِّ أحْمَرَ وأسْوَدَ ونُصِرْتُ بالرُّعْبِ وأُحِلَّ لِيَ المَغْنَم

طور بواسطة نورين ميديا © 2015