(12087) ((مَنْ قَادَ أَعْمى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; أَرْبَعِينَ خَطْوَةً غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ)) (خطّ) عَن ابْن عمر.
(12088) ((مَنْ قَادَ أَعْمى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; أَرْبَعِينَ خَطْوَةً وَجَبَتْ لَهُ الجَنَّةُ)) (ع طب عد حل هَب) عَن ابْن عمر، (عد) عَن ابْن عَبَّاس وَعَن جَابر، (هَب) عَن أنس.
(12089) (( (ز) مَنْ قَالَ إِذَا أَصْبَحَ: لاَ إِل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; هَ إِلاَّ الله وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ، لَهُ المُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ، وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ. كانَ لَهُ عَدْلُ رَقَبَةٍ مِنْ وَلَدِ إِسْماعِيلَ، وَكُتِبَتْ لَهُ بِهَا عَشْرُ حَسَنَاتٍ، وَحُطَّ عَنْهُ عَشْرُ سِيِّئاتٍ، وَرُفِعَ لَهُ بِهَا عَشْرُ دَرَجَاتٍ، وَكانَ فِي حِرْزٍ مِنَ الشَّيْطَانِ حَتَّى يُمْسِيَ، وَإِذَا قالَهَا إِذَا أَمْسى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; كانَ لَهُ مِثْلُ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ حَتَّى يُصْبِحَ)) (حم ده) عَن أبي عَيَّاش الزرقي.
(12090) (( (ز) مَنْ قَالَ إِذَا خَرَجَ مِنْ بَيْتِهِ: بِسْمِ الله، تَوَكَّلْتُ عَلَى الله، لاَ حَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ إِلاَّ بِالله، يُقَالُ لَهُ كُفِيتَ وَوُقِيتَ وَتَنَحَّى عَنْهُ الشَّيْطَانُ)) (ت) عَن أنس.
(12091) (( (ز) مَنْ قَالَ: أَشْهَدُ أَنْ لاَ إِل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; هَ إِلاَّ الله، وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ، إِل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; هَا وَاحِداً أَحَداً صَمَداً لَمْ يَتَّخِذْ صَاحِبَةً وَلاَ وَلَداً، وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُواً أَحَدٌ عَشْرَ مَرَّاتٍ كَتَبَ الله لَهُ أَرْبَعِينَ أَلْفَ أَلْفِ حَسَنَةٍ)) (حمت) عَن تَمِيم الدَّارِيّ.
(12092) (( (ز) مَنْ قَالَ أَنَا خَيْرٌ مِنْ يُونُسَ بْنِ مَتَّى فَقَدْ كَذَبَ)) (خَ ت هـ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(12093) ((مَنْ قَالَ إِنِّي بَرِيءٌ مِنَ الإِسْلاَمِ فَإِن كانَ كَاذِباً فَهُوَ كَمَا قَالَ، وَإِنْ كانَ صَادِقاً لَمْ يَعُدْ إِلَى الإِسْلاَمِ سَالِماً)) (نهك) عَن بُرَيْدَة.
(12094) ((مَنْ قَالَ حِينَ يَأْوِي إِلَى فِرَاشِهِ: أَسْتَغْفِرُ الله الَّذِي لاَ إِل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; هَ إِلاَّ هُوَ الحَيَّ الْقَيُّومَ وَأَتُوبُ إِلَيْهِ ثَلاَثَ مَرَّاتٍ غَفَرَ الله لَهُ ذُنُوبَهُ، وَإِنْ كانَتْ مِثْلَ زَبَدِ الْبَحْرِ، وَإِنْ كانَتْ عَدَدَ وَرَقِ الشَّجَرِ، وَإِنْ كَانَتْ عَدَدَ رَمْلِ عَالِجٍ، وَإِنْ كانَتْ عَدَدَ أَيَّامِ الدُّنْيَا)) (حم ت) عَن أبي سعيد.
(12095) (( (ز) مَنْ قَالَ حِينَ يَسْمَعُ المُؤَذِّنَ: وَأَنَا أَشْهَدُ أَنْ لاَ إِل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; هَ إِلاَّ الله وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ، وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّداً عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ، رَضِيتُ بِالله رَبّاً، وَبِمُحَمَّدٍ رَسُولاً، وَبِالإِسْلاَمِ دِيناً غَفَرَ الله لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ)) (حم م 4) عَن سعد.