(12076) (( (ز) مَنْ فُتِحَ لَهُ مِنْكُمْ بَابُ الدُّعَاءِ فُتِحَتْ لَهُ أَبْوَابُ الرَّحْمَةِ، وَمَا سُئِلَ الله شَيْئاً أَحَبَّ إِلَيْهِ مِنْ أَنْ يُسْأَلَ الْعَافِيَةَ إِنَّ الدُّعَاءَ يَنْفَعُ مِمَّا نَزَلَ وَمِمَّا لَمْ يَنْزِلْ فَعَلَيْكُمْ عِبَادَ الله بِالدُّعَاءِ)) (ت ك) عَن ابْن عمر.

(12077) ((مَنْ فَدَى أَسِيراً مِنْ أَيْدِي الْعَدُوِّ فَأَنَا ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

1648 - ; لِكَ الأَسِيرُ)) (طص) عَن ابْن عَبَّاس.

(12078) ((مَنْ فَرَّقَ بَيْنَ وَالِدَةٍ وَوَلَدِهَا فَرَّقَ الله بَيْنَهُ وَبَيْنَ أَحِبَّتِهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ)) (حم ت ك) عَن أبي أَيُّوب.

(12079) ((مَنْ فَرَّقَ فَلَيْسَ مِنَّا)) (طب) عَن معقل بن يسَار.

(12080) ((مَنْ فَرَّ مِنْ مِيرَاثِ وَارِثِهِ قَطَعَ الله مِيرَاثَهُ مِنَ الْجَنَّةِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ)) (هـ) عَن أنس.

(12081) (( (ز) مَنْ فَصَلَ فِي سَبِيلِ الله فَمَاتَ، أَوْ قُتِلَ، أَوْ وَقَصَتْهُ فَرَسُهُ، أَوْ بَعِيرُهُ، أَوْ لَدَغَتْهُ هَامَّةٌ، أَوْ مَاتَ عَلَى فِرَاشِهِ بِأَيِّ حَتْفٍ شَاءَ الله فَإِنَّهُ شَهِيدٌ وَإِنَّ لَهُ الْجَنَّةَ)) (دك) عَن أبي مَالك الأشعريّ.

(12082) ((مَنْ فَطَّرَ صَائِماً، أَوْ جَهَّزَ غَازِياً فَلَهُ مِثْلُ أَجْرِهِ)) (هق) عَن زيد بن خَالِد.

(12083) ((مَنْ فَطَّرَ صَائِماً كانَ لَهُ مِثْلُ أَجْرِهِ غَيْرَ أَنَّهُ لاَ يَنْقُصُ مِنْ أَجْرِ الصَّائِمِ شَيْئاً)) (حم ت هـ حب) عَن زيدبن خَالِد.

(12084) ((مَنْ قاتَلَ فِي سَبِيلِ الله فُوَاقَ نَاقَةٍ حَرَّمَ الله عَلَى وَجْهِهِ النَّارَ)) (حم) عَن عَمْرو بن عَنْبَسَة.

(12085) (( (ز) مَنْ قَاتَلَ فِي سَبِيلِ الله فُوَاقَ نَاقَتِهِ فَقَدْ وَجَبَتْ لَهُ الْجَنَّةُ، وَمَنْ سَأَلَ الله الْقَتْلَ فِي سَبِيلِ الله مِنْ نَفْسِهِ صَادِقاً، ثُمَّ مَاتَ، أَوْ قُتِلَ فَإِنَّ لَهُ أَجْرَ شَهِيدٍ، وَمَنْ جُرِحَ جُرْحاً فِي سَبِيلِ الله أَوْ نُكِبَ نَكْبَةً، فَإِنَّهَا تَجِيءُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ كَأَغْزَرِ مَا كَانَتْ، لَوْنُهَا لَوْنُ الزَّعْفَرَانِ، وَرِيحُهَا رِيحُ الْمِسْكِ، وَمَنْ خَرَجَ بِهِ خُرَاجٌ فِي سَبِيلِ الله كانَ عَلَيْهِ طَابَعُ الشُّهَدَاءِ)) (حم 3 حب) عَن معَاذ.

(12086) ((مَنْ قَاتَلَ لِتَكُونَ كَلِمَةُ الله هِيَ الْعُلْيَا فَهُوَ فِي سَبِيلِ الله)) (حم ق 4) عَن أبي مُوسَى.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015