(12096) (( (ز) مَنْ قَالَ حِينَ يَسْمَعُ النِّدَاءَ: اللَّهُمَّ رَبَّ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

1648 - ; ذِهِ الدَّعْوَةِ التَّامَّةِ، وَالصَّلاَةِ الْقَائِمَةِ، آتِ مُحَمَّداً الْوَسِيلَةَ وَالْفَضِيلَةَ، وَابْعَثْهُ مَقَاماً مَحْمُوداً الَّذِي وَعَدْتُهُ حَلَّتْ لَهُ شَفَاعَتِي يَوْمَ الْقِيَامَةِ)) (حم خَ 4) عَن جَابر.

(12097) (( (ز) مَنْ قَالَ حِينَ يُصْبِحُ، اللَّهُمَّ إِنَّا أَصْبَحْنَا نُشْهِدُكَ وَنُشْهِدُ حَمَلَةَ عَرْشِكَ وَمَلاَئِكَتَكَ، وَجَمِيعَ خَلْقِكَ أَنَّكَ أَنْتَ الله الَّذِي لاَ إِل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

1648 - ; هَ إِلاَّ أَنْتَ، وَأَنَّ مُحَمَّداً عَبْدُكَ وَرَسُولُكَ غَفَرَ الله لَهُ مَا أَصَابَ فِي يَوْمِهِ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

1648 - ; لِكَ مِنْ ذَنْبٍ، وَإِنْ هُوَ قالَهَا حِينَ يُمْسِي غَفَرَ الله لَهُ مَا أَصَابَ فِي تِلْكَ اللَّيْلَةِ مِنْ ذَنْبٍ)) (3) عَن أنس.

(12098) (( (ز) مَنْ قَالَ حِينَ يُصْبِحُ: اللَّهُمَّ مَا أَصْبَحَ بِي مِنْ نِعْمَةٍ، أَوْ بِأَحَدٍ مِنْ خَلْقِكَ فَمِنْكَ وَحْدَكَ لاَ شَرِيكَ لَكَ، فَلَكَ الحَمْدُ، وَلَكَ الشُّكْرُ عَلَى ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

1648 - ; لِكَ فَقَدْ أَدَّى شُكْرَ يَوْمِهِ وَمَنْ قَالَ مِثْلَ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

1648 - ; لِكَ حِينَ يُمْسِي فَقَدْ أَدَّى شُكْرَ لَيْلَتِهِ)) (دحب، وَابْن السّني هَب) عَن عبد الله بن غَنَّام.

(12099) ((مَنْ قَالَ حِينَ يُصْبِحُ أَوْ حِينَ يُمْسِي اللَّهُمَّ أَنْتَ رَبِّي لاَ إِل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

1648 - ; هَ إِلاَّ أَنْتَ خَلَقْتَنِي، وَأَنَا عَبْدُكَ، وَأَنَا عَلَى عَهْدِكَ وَوَعْدِكَ مَا اسْتَطَعْتُ، أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا صَنَعْتُ أَبُوءُ لَكَ بِنِعْمَتِكَ عَلَيَّ، وَأَبُوءُ بِذَنْبِي فَاغْفِرْ لِي فَإِنَّهُ لاَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلاَّ أَنْتَ، فَمَاتَ مِنْ يَوْمِهِ، أَوْ لَيْلَتِهِ دَخَلَ الْجَنَّةَ)) (حم دن هـ) عَن بُرَيْدَة.

(12100) (( (ز) مَنْ قَالَ حِينَ يُصْبِحُ أَوْ حِينَ يُمْسِي: اللَّهُمَّ إِنِّي أَصْبَحْتُ أُشْهِدُكَ وَأُشْهِدُ حَمْلَةَ عَرْشِكَ وَمَلاَئِكَتَكَ وَجَمِيعَ خَلْقِكَ أَنَّكَ أَنْتَ الله الَّذِي لاَ إِل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

1648 - ; هَ إِلاَّ أَنْتَ، وَأَنَّ مُحَمَّداً عَبْدُكَ وَرَسُولُكَ أَعْتَقَ الله رُبْعَهُ مِنَ النَّارِ، فَمَنْ قالَهَا مَرَّتَيْنِ أَعْتَقَ الله نِصْفَهُ، فَمَنْ قَالَهَا ثَلاَثاً أَعْتَقَ الله ثَلاَثَةَ أَرْبَاعِهِ، فَإِنْ قالَهَا أَرْبَعاً أَعْتَقَهُ الله مِنَ النَّارِ)) (د) عَن أنس.

(12101) (( (ز) مَنْ قَالَ حِينَ يُصْبِحُ ثَلاَثَ مَرَّاتٍ: أَعُوذُ بِالله السَّمِيعِ الْعَلِيمِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ، وَقَرَأَ ثَلاَثَ آيَاتٍ مِنْ آخِرِ سُورَةِ الحَشْرِ، وَكَّلَ الله بِهِ سَبْعِينَ أَلْفَ مَلَكٍ يُصَلُّونَ عَلَيْهِ حَتَّى يُمْسِيَ، وَإِنْ مَاتَ فِي ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

1648 - ; لِكَ الْيَوْمِ مَاتَ شَهِيداً، وَمَنْ قالَهَا حِينَ يُمْسِي كانَ بِتِلْكَ المَنْزِلَةِ)) (حم ت) عَن معقل بن يسَار.

(12102) (( (ز) مَنْ قالَ حِينَ يُصْبِحُ: سُبْحَانَ الله حِينَ تمْسُونَ وَحِينَ تُصْبِحُونَ، وَلَهُ الْحَمْدُ فِي السَّم صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

1648 - ; وَاتِ وَالأَرْضِ وَعِشِيّاً، وَحِينَ تُظْهِرُونَ إِلَيَّ وَكَذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

1648 - ; لِكَ تُخْرَجُونَ أَدْرَكَ مَا فَاتَهُ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015