-[طريق ثان لحديث الإفك والتنبيه على شئ منه لم يكن فى الطريق الأولى]-

عن عائشة رضى الله عنها بنحوه إلا أنه قال (يعنى ابن شهاب) آذن ليلة بالرحيل (1) فقمت حين آذنوا بالرحيل، وقال من جزع ظفار (?) وقال يهبلن وقال فيممت منزلى (?) وقال قال عروة أخبرت أنه كان يشاع ويحدث به عنده فيقره ويستمعه ويستوشيه (?) وقال عروة أيضا لم يسم من أهل الافك إلا حسان بن ثابت ومسطح بن أثاثة حمنة بنت جحش فى ناس آخرين لا علم لى بهم إلا أنهم عصبة كما قال الله عز وجل (?) وان كبر ذلك كان يقال عند عبد الله بن أبى ابن سلول (?) قال عروة وكانت عائشة تكره أن يسب عندها حسان وتقول أنه الذى قال (فان ابى ووالده وعرضى: لعرض محمد منكم وقاء) (?) وقالت وأمرنا أمر العرب الأول فى التنزه (?) وقال لها ضرائر (?) وقال بالذى يعلم من براءة أهله، وقال فتأتى الداجن فتأكله (?) وقال وان كان من اخواننا الخزرج (?) وقال فقام رجل من الخزرج (?) وكانت أم حسان بنت عمه من فخذه (?) وهو سعد بن عبادة وهو سيد الخزرج، قالت وكان قبل ذلك رجلا صالحا (?) ولكن احتملته الحمية (?) وقال قلص دمعى (?) وقال وطفقت اختها حمنة تحارب لها (?) وقال

طور بواسطة نورين ميديا © 2015