وشيعت جنازته وتبعها أهل الفضل والعلم وجماهير غفيرة إلى مسجد الرفاعي بالقلعة، وأم الناس في الصلاة عليه الشيخ سيد سابق، ودفن بقرافة الإمام الشافعي رضي الله عنه بجوار ابنه الإمام الشهيد حسن البنا رحمهما الله.
رغبتي في الاتصال بوالدي رحمه الله:
ورغبت أن أتصل بسبب إلى والدي غير النسب، وبسند إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو شرف الدنيا وعز الآخرة إن شاء الله فطلبت إلى تلميذ والدي العالم الفاضل الشيخ على المؤيد، أن يجيزني فتفضل جزاه الله أحسن الجزاء وأجازني هذه الأجازة وقد استشرت من لا أتهم دينًا وأمانة وورعًا فأشاروا بإثباتها هنا، أسأل الله تعالى أن تكون مقبولة عنده خالصة لوجهه الكريم.