-[زوائد الباب في الدفع من عرفة إلى مزدلفة]-
فجالت به الناقة وهو واقف بعرفاتٍ قبل أن يفيض وهو رافع يديه لا تجاوزان رأسه (وفيه) ثم أفاض من جمعٍ والفضل ردفه، قال الفضل ما زال النبي صلى الله عليه وسلم وعلى آله وصحبه وسلم يلبي حتى رمى الجمرة