-[كراهة الإسراع في السير من عرفة إلى مزدلفة]-

ليس البر بإيضاع الخيل (?) ولا الركاب، قال ابن عباسٍ فما رأيت رافعةً يدها تعدو حتى أتينا جمعًا (?)

(342) عن ابن عباسٍ رضي الله عنهما قال أفاض رسول الله صلى الله عليه وسلم من عرفة وردفه أسامة بن زيدٍ، فجالت به الناقة (?) وهو رافع يديه (?) لا تجاوز أن رأسه، فسار على هينته (?) حتى أتى جمعًا، ثم أفاض الغد (?) وردفه الفضل بن عباسٍ فما زال يلبي حتى رمى جمرة العقبة (?)

(343) وعنه أيضًا عن الفضل (بن عباسٍ) رضي الله عنهم بنحوه وفيه

طور بواسطة نورين ميديا © 2015