9 - عبد الْملك قَالَ لَهُ رجل: خرجت بِي قرحَة فَقَالَ: فى أى مَوضِع من جسدك قَالَ: بَين الرانفة والصفن فاعجبه حسنما كنى.
رنف الرانفة: مَا سَالَ من الألية على الفخذين عَن الْأَصْمَعِي يُقَال للْمَرْأَة: إِنَّهَا لذات روانف والروانف: أكسة تعلق إِلَى شقَاق بيُوت الْأَعْرَاب حَتَّى تلْحق بِالْأَرْضِ الْوَاحِدَة ؤانفة. الصفن: جلدَة الْبَيْضَة. قَالَ جرير: ... يَتْرُكُ أَصْفَانَ الخصى جلاجلا ... المرنقة فى (رج) . الأرنبة فِي (قل) . يرنح فِي (رو) . الرنقاء (شن) .
الرَّاء مَعَ الْوَاو
النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم من قتل نفسا معاهدة بِغَيْر حلّها لم يرح رَائِحَة الجنه.
روح فِيهِ ثَلَاث لُغَات: رَاح يرِيح كباع يَبِيع وَرَاح يراح كخاف يخَاف وأراح يرِيح إِذا وجد الرَّائِحَة وَقد جَاءَت الرِّوَايَة بِهن جَمِيعًا. أَمر بالإثمد المروح عِنْد النّوم. هُوَ الذى جعل فِيهِ مَا طيب رِيحه من الْمسك أَو غَيره. وَمِنْه: إِنَّه نهى أَن تكتحل الْمُحرمَة بالإثمد المروح. خطب صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فَقَالَ: تحايوا بِذكر الله وبروحه. هُوَ الْقُرْآن لقَوْله تَعَالَى: {أَوْحَيْنا إليكَ رُوحاً مِنْ أمرنَا} .