نهوض ونتوء عَن مستوى الْبَطن قيل للمعكَّن: نغّاض الْبَطن وَيحْتَمل أَن يبْنى فعّالا من الغضون وَهِي المكاسر فِي الْبَطن المعكَّن على الْقلب
نغر جَاءَتْهُ رَضِي الله تَعَالَى عَنهُ امْرَأَة فَذكرت أَن زَوجهَا يَأْتِي جاريتها فَقَالَ: إِن كنت صَادِقَة رجمناه وَإِن كنت كَاذِبَة جلدناك فَقَالَت: ردُّوني إِلَى أَهلِي غيرى نغرة أَي مغتاظة يغلي جوفي غليان الْقدر يُقَال: نغرت الْقدر تنغر ونغرت تنغر وَفُلَان يتنغر على فلَان أَي يغلي عَلَيْهِ غيظاً ابْن الزبير رَضِي الله تَعَالَى عَنهُ لما احترقت الْكَعْبَة نغضت وأخافت فَأمر بصوار فنُصبت حولهَا ثمَّ ستر عَلَيْهَا فَكَانَ النَّاس يطوفون من وَرَائِهَا وهم يبنون فِي جوفها أَي تحرّكت يُقَال نغض ينغض نغضاونغوضاونغضانا الصَّاري: دقل السَّفِينَة بلغَة أهل الشَّام وَالْجمع صوار والصارى: الملاَّح أَيْضا وَقيل: الصاري: الْخَشَبَة الَّتِي فِي وسط الفخِّ وَهُوَ المدعوم بِهِ فِي وَسطه ومأخذها من الصرى وَهُوَ الْمَنْع
النُّون مَعَ الْفَاء
نفث النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَآله وَسلم إِن روح الْقُدس نفث فِي روعي أَن نفسا لن تَمُوت حَتَّى تستكمل رزقها فَاتَّقُوا الله وأجملوا فِي الطّلب] 921 [النَّفث بالفم: شَبيه بالنَّفخ وَيُقَال: نفث الراقي رِيقه وَهُوَ أقل من التفل نفثوالساحرة تنفث رِيقهَا فِي العقد والحية تنفث السُّمّ وَمِنْه لَا بُد للمصدور أَن ينفث