في الحديث: (دخل عامر بن الطفيل على رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فوثب له وسادة) أي أجلسه عليها/ وألقاها له، والوثاب: الفراش بلغة حمير، وقد وثبته وثابا إذا فرشته له.
في الحديث: (نهى عن ميثرة الأرجوان) هي مرفعة تتخذ لصفة السرج، وكانوا يحمرونها، والأرجوان: صبغ أحمر.
قوله تعالى: {وإذ أخذ الله ميثاق النبيين} أخذ الله عليهم أن يؤمنوا بمحمد - صلى الله عليه وسلم - وأخذ الميثاق بمعنى الاستخلاف.
ومنه قوله تعالى: {حتى تؤتون موثقا من الله}.
قوله تعالى: {أوثانا} أي أصناما، وقال ابن عرفة: ما كان صورة من