وقوله تعالى: {ولن تجد من دونه ملتحدا} أي معدلا تجعله حرزا.
وقوله تعالى: {ومن يرد فيه بإلحاد بظلم} فيل: الإلحاد: الشرك بالله، وقيل: كل ظالم فيه ملحد، ودخول الباء في قوله: (بإلحاد) معناه ومن إرادته فيه أن يلحد بظلم.
وفي الحديث: (حتى يلقى الله وما على وجهه لحادة من لحم) أي: قطعة.
في الحديث: (مر على قوم قد لحطوا باب دارهم) أي: رشوه قال أبو العباس: واللحط: الرش أخبرنا به ابن عمار عن أبي عمر عن ثعلب.
في صفته - صلى الله عليه وسلم -: (جل نظره الملاحظة) هو أن ينظر الرجل بلحاظ عينيه إلى الشيء شزرا، وهو شق العين الذي يلى الصدغ وأما الذي يلى الصدغ وأما الذي يلى الأنف فهو الموق والماق.
قوله تعالى: {لا يسألون الناس إلحافا} أي: إلحاحا يقال: ألح عليه