عنه الخطب وقال: كان صدوقًا فاضلًا فقيهًا على مذهب الشافعى قال: وسمعت عليه سنة خمس عشرة وأربعمائة.
سمع نصر بن أحمد بن المرجى وغيره، وعنه الخطيب، مات سنة سبع وأربعين وأربعمائة.
أخذ الفقه عن الشيخ أبى حامد، ومات سنة ثمان وأربعين وأربعمائة بالرحبة وكان قد سكنها، وكان مولده سنة أربع وستين وثلثمائة.
حكى عنه الشيخ أبو إسحاق فى طبقاته حكاية في ترجمه الشيخ أبى حامد ولقبه بهذه الألقاب، ترجم له الخطب فأبلغ، قتل عن ثلاث وخمسين سنة سنة خمسين وأربعمائة.
نزيل بغداد روى عنه الخطيب، ومات سنة ست وثلاثين وأربعمائة.
درس ببخارى، ومات سنة إحدى وستين وثلثمائة ذكره الحاكم.