أرَّخت وفاته قبل سنة ستين وثلثمائة.
طال اختلافه إلى أبى على المثففى، وعاشر مشايخ التصوف، وغرق سنة خمس وخمسين وثلثمائة، وعنه الحاكم.
ذكره الدارقطني في موتلفه وقال. كهل كان يكتب معنا الحديث ويتفقه على مذهب الشافعى وكان شديدًا.
جد حمزة، تفقه على إبراهيم بن هانئ، وسمع، مات سنة أربع وعشرين وثلثمائة.
أحد أصدقاء أبى بكر الإسماعيلى، ذكره حمزة في تاريخه وقال: تفقه على ابن سريج. ومات فجأة سنة تسع وعشرين وثلثمائة، كان قد خرج من الحمام فوقع عليه فمات.
مات سنة تسع وتسعين وثلثمائة.
نسبة إلى جويق موضع بنسف، أبو نصر الأديب الشاعر من أهل نسف، علق على أبى إسحاق المروزي شرحًا على المختصر، رحل وحج ومات بالبادية منصرفًا من الحج