الصداق إلَّا بقضاء القاضى فيما إذا طلَّق قبل الدخول، قال الرافعى: وأنكر الجمهور كونه قولًا أو وجهًا. واسمه بكنيته في مقابله.
ذكره العبادى في طبقه الإصطخرى ومعاصريه وقال: إنه من شيوخ الأصحاب.
تفقه بالقاضى أبى حامد المروزى، وعنه أبو القاسم الصيمرى وهو مصنف "اللاحق على الجامع" لشيخه، ذكر فيه: أنه يكره للقاضى النظر في نفقة أهله وصنعته؛ لأن ذلك أسهل لفهمه من كثير من الغضب. قال الشيخ أبو إسحاق: درَّس بالبصرة، وعنه أخذ فقهاؤها.
تقدم في العاشرة.
من أصحابنا تكرر ذكره في الروضة، هو بن منصور عمر تقدم في العاشرة.
تقدم في العاشرة.
ذكره الرافعى في أدب السلطان، وهو سليمان بن ناصر.