وتوفيت بعد أن أضرت فى سنة ست عشرة وثمانمائة بمكة، ودفنت بالمعلاة.
وفيها دين وخير. وعياد بمثناة من تحت. وأمها عائشة بنت محمد بن عبد المحسن الأبوتيجية.
أم هانئ، تأتى إن شاء الله فى الكنى.
أسلمت قبل زوجها صفوان بن أمية بشهر. قاله داود بن الحصين. ذكرها هكذا أبو عمر بن عبد البر فى «الاستيعاب».
أخت أمية بن أبى الصلت الثقفى، قدمت على رسول الله صلى الله عليه وسلم، بعد فتح الطائف.
وكانت ذات لبّ وعفاف وجمال، وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعجب بها.
زوج الشريف أحمد بن عجلان بن رميثة، أمير مكة. كان الشريف أحمد بن عجلان تزوجها، وولدت له ابنته حزيمة، وأقامت عنده سنين كثيرة وكان يميل إليها، ومات