الحبشة الهجرة الثانية، هذا قول الواقدى. وقال ابن إسحاق: الذى هاجر إلى أرض الحبشة، أبوه عثمان بن ربيعة. ولم يذكر موسى بن عقبة، ولا أبو معشر، واحدا منهما فيمن هاجر إلى أرض الحبشة. انتهى.
ذكره ابن عبد البر، وقال: لا أعرفه بأكثر من أن بعضهم، ذكره فى موالى رسول اللهصلى الله عليه وسلم، وأن رسول اله صلى الله عليه وسلم اشتراه وأعتقه، وقد قيل فى نبيه هذا، مولى النبى صلى الله عليه وسلم: «النبيه» بالألف واللام، وضم النون وقيل: «النّبيه» بفتح النون. انتهى.
هو الشريف حميضة (?) صاحب مكة، على ما وجدته فى بعض الوثائق.
له شعر يوم الفتح، ذكره فى السّيرة [ .... ] (?).
ذكره عمارة اليمنى الشاعر، فى كتابه «المفيد فى تاريخ زبيد».
وروى عنه فيه، ووصفه بمعرفة تامة بأيام الناس، وأشعارهم، وترجمه: بالشيخ الفقيه. انتهى.
إمام الحنابلة بالحرم الشريف، قرأ القرآن على أبى بكر محمد بن عبد الله بن الزّاغونى،