وترى ذلك فى أسلوب مراعاة النظائر والتناسب وهو فى القرآن الكريم كثير لا تراه فى الكلمات، فحسب بل يمتد إلى الجمل والآيات فى السورة بل بين المعاقد فى السورة الواحدة، كماتراه بين المعقد الأول والثالث من سورة (النحل) (?) بل تراه بين السورتين كما تراه بين سورة (آل عمران) و (البقرة) من وجه وبين (آل عمران) (الاخلاص) من وجة آخر، وما تراه بين (الطواسيم) وبين سور (الحواميم)