قتله، وهذا قول مالك (?)، وبعض أصحاب أحمد (?)، اختاره ابن عقيل.
وقد ذكر بعض أصحاب الشافعي (?) وأحمد (?) نحو ذلك في قتل الداعية إلى البدعة، كالتجهم والرفض، وإنكار القدر، وقد قتل عمر بن عبد العزيز غيلان القدري؛ لأنه كان داعية إلى بدعته (?). وهذا مذهب مالك - رحمه الله (?). وكذلك قتل من لا يزول فساده إلا