وجودها كعدمها. ولو اعتبرناها لاعتبرنا يد (?) الخاطف لعمامة غيره وعلى رأسه عمامة وآخر خلفه (?) حاسر الرأس، ونحن نقطع بأن هذه يد ظالمة (?) عادية، فلا اعتبار لها.
ومن ذلك: أن مالكًا - رحمه الله -، يجعل القول قول المرتهن (?) في قدر الدين، ما لم يزد عن قيمة الرهن (?) (?). وقوله هو الراجح في