اليُمنى على ذِرِاعِهِ اليُسرى في الصَّلاةِ"
(حديث طاووس الثابت في صحيح أبي داوود) قال كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يضع يده اليمنى على يده اليسرى ثم يشد بينهما على صدره وهو في الصلاة.
[3] يُسَوَّي ظهره في الركوع حتى لو صب عليه الماء لاستقر، ولا يشخص رأسه ولا يصوبه.
(حديث عائشة الثابت في صحيح مسلم) قالت كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - إذا ركع لم يشخص رأسه ولم يصوبه ولكن بين ذلك.
[معنى لم يشخص رأسه: أي لم يرفعه]
[معنى ولم يصوبه: أي لم يخفضه]
(حديث وابصة الثابت في صحيح الجامع) كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - إذا ركع سوى ظهره حتى لو صب عليه الماء لاستقر.
[4] تقديم ركبتيه أولاً ثم يديه في السجود:
(لحديث أبي هريرة رضي الله عنه الثابت في صحيح أبي داوود) أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: إذا سجد أحدكم فلا يبرك كما يبرك البعير، وليضع يديه قبل ركبتيه.
[5] أن يعتدل في السجود ولا يبسط ذراعيه انبساط الكلب، ويضع كفيه ويرفع مرفقيه وأن يفرج بين يديه.
(حديث أنس الثابت في الصحيحين) أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: اعتدلوا في السجود ولا يبسط أحدكم ذراعيه انبساط الكلب.
(حديث البراء رضي الله عنه الثابت في صحيح مسلم) أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: إذا سجدت فضع كفيك وارفع مِرْفقيك.
(حديث عبد الله بن بُحَيْنة الثابت في الصحيحين) أن النبي - صلى الله عليه وسلم - كان إذا صلى وسجد فرَّج بين يديه حتى يبدو بياض إبطيه.
[6] في الجلوس بين السجدتين يفرش اليسرى وينصب اليمنى:
(حديث عائشة الثابت في صحيح مسلم) قالت: وكان النبي - صلى الله عليه وسلم - يفرش رجله اليسرى وينصب اليمنى.
[7] جلسة الاستراحة: