وما ربةُ القُرط المليح مكانهُ ... بأجزع من رب الحُسام المُصَمِّمِ
فلو كان ما بي من حبيب مُقَنَّع ... عَذرتُ ولكن من حبيب مُعَمَّمِ
وهذا أيضاً مما نبهت عليه من