رحلتُ فكم باك بأجفان شادنٍ ... عليَّ وكم باك بأجفان ضَيْغَم

المصراع الثاني تصديق لقولِه: لَيَحْدُثّنَّ لمن ودعتُهم ندمُ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015