فما يُرجَّى الخلودُ من زمن ... أحمدُ حاليْه غيرُ محمودِ
أي أحمد حاليك أن تبقى بعد صديقك، وهو مع ذلك غير محمود لتعجل الحزن وانتظار الأجل.
وقوله:
المجد أخسرُ والمكارم صفقةً ... من أن يعيش لها الكريمُ الأروعُ