كلُّ دمع يسيلُّ منها عليها ... وَبِفَكّ اليدين عنها تُخَلَّى
أي كلُّ من أبكته الدنيا فإنما يبكي لفوت شيء منها. ولا يُخليها الإنسان إلا قسرا يفك يديه عنها.
ومن هذه القصيدة:
شيمُ الغافيات فيها فلا أدري ... لذا أنث اسمها الناس أم لا
ولذيذُ الحياةِ أنفَسُ في النف ... س وأشهى من أنُ يَملَّ وأحلى