.. كما يوجعُ الحرمانُ من كف رازق
وقوله:
إنما أنفُسُ الأنيس سباعُ ... يتفارسْنَ جهرةً واغتيالا
من أطاق التماس شيء غِلايا ... واقتسارا لم يلتمسْه سؤالا
كلُّ غاد لحاجة يتمنى ... أن يكونَ الغَضنفرَ الرِئبالا
لولا المشقةُ ساد الناس كلهمُ