إنما أنت والدُ والأب القا ... طعُ أحنى من واصل الأولاد
وقولِه:
وما الحسن في وجه الفتى شرفاً له ... إذا لم يكنْ في فعلهِ والخلائق
وما بلدُ الإنسانِ غير الموافق ... ولا أهلُهُ الأدنَوْن غير الأصادق
وجائزةُ دعوى المحبةِ والهوى ... وإن كان لا يخفي كلامُ المنافق
وما يُوجعُ الحرمانُ من كفّ حارم